تحقق توقعات- حيرة البحار وتلاطم أمواج
انفجر بركان إيست إيبي تحت الماء في فانواتو يوم الأربعاء 1 فبراير 2023، مما دفع الرماد إلى السماء وقاد السلطات إلى تحذير السفن والطائرات من تجنب المنطقة.
وأصدرت السلطات تحذير للسكان المحليين ودعتهم “أن يحترسوا من أي انفجارات قوية لأن الانفجارات لا تزال مستمرة”.
نشرت الإدارة صوراً للثوران على فيسبوك بالإضافة إلى خريطة تظهر “منطقة خطر” بطول 10 كيلومترات حول البركان المغمور بالمياه. ويقع البركان على بعد 68 كيلومترا شمال العاصمة بورت فيلا.
تجشؤ الرماد من البركان تحت الماء
بعد تقارير عن البخار فوق الموقع، بدأ البركان تحت الماء في التجشؤ بالرماد الذي يصل ارتفاعه إلى 100 متر في وقت مبكر من يوم الأربعاء.
بدأ النشاط البركاني قبل الساعة 8 صباحاً بوقت قصير، وفقاً لقسم الأرصاد الجوية المحلي. قال مسؤول حكومي، إن الأرض بدأت تهتز وكان الدخان فوق الموقع مرئيا في الساعات الأولى. وأضاف: “ثم بدأت الانفجارات – لا تزال هناك رائحة كريهة من الكبريت داخل القرى المجاورة”.
رفع المسؤولون حالة التأهب للبركان إلى المستوى الأول، وهذا يعني “اضطرابات الطفيف”، على مقياس من واحد إلى خمسة. وطلب من السكان المحليين في جزيرتي إبي وتونغوا القريبتين تجنب الساحل.
قالت الإدارة في بيان: “ينصح الناس بالبقاء في حالة تأهب”. وأضافت أنه على الرغم من أن مركز الإنذار بأمواج تسونامي ومقره ألاسكا لم يلتقط أي نشاط في منطقة فانواتو، فإن “مثل هذه الانفجارات لديها القدرة على خلق موجات تسونامي”.
وقالت الإدارة: “ينصح الناس في أپي ‘Epi’ والجزر المحيطة بها أيضاً بالبقاء في حالة تأهب لأي زلزال كبير مرتبط بالثورات البركانية المستمرة التي يمكن أن تؤدي إلى تسونامي محتمل”.
هز الدولة التي تقع في المحيط الهادي زلزال بقوة 7.0 درجة في أوائل يناير قبالة أكبر جزيرة إسبيريتو سانتو في شمال الأرخبيل.
تقع فانواتو على “حلقة النار”، قوس الصدوع الزلزالية حول المحيط الهادئ حيث الزلازل شائعة. فانواتو أيضاً عرضة لثورات البراكين والأعاصير، وقد صنفتها جامعة الأمم المتحدة على أنها الدولة الأكثر عرضة لخطر الكوارث الطبيعية في العالم.
في عام 2015، ضرب إعصار بام الضخم الدولة الجزرية. يقول المسؤولون إن أكثر من 90 في المائة من المباني في العاصمة وحدها قد دمرت، وقتل ما لا يقل عن ست أشخاص.
تحقق توقعات – حيرة البحار وتلاطم أمواج – ثلاث شروط
وضح الأستاذ ثامر في فيديوهات سابقة ودراسات عدة، المسائل الجيولوجية القديمة. وتحدث في فيديو بعنوان “حدث عظيم قادم يراه العالم كامل ليله بنهاره. تحزموا، ستولون وجوهكم نحوه” في 11 يناير 2022 في الدقيقة @6:00 عن حيرة البحار وتراطم أمواج, وما زال.
وتحدث الأستاذ ثامر عن دراسة بعد حصول الحدث الفلكي (الذي اسماه تحزيم الشمس) وأنه سوف يكون هنالك ثلاثة شروط لهذا الحدث
الشرط الاول؛ ان يقع هذا الحدث بوجود أوبئة، وبالفعل يوجد أوبئة.
المسألة الثانية؛ سوف تكون هناك حرب قائمة أو معركة قائمة ما بين طرفين أو معسكرين؛معركة كبيرة ينقسم بها العالم الى نصفين كما هي واقعة الآن ما بين موسكو وما بين كييف كذلك هي واقعه.
المسألة الثالثة؛ بعد حصول الوباء وتزامناً مع الحدث الفلكي، وتزامنًا مع المعركة القائمة يوجد لديك ما يسمى حيرة في البحار.
حيرة البحار وتلاطم الأمواج
وشرح الأستاذ ثامر ، “قياسًا سوف تكون … حيرة البحار… شيء جديد لأول مرة أو غير جديد قياساً. أول ما يخطر في البال إنه عملية تسونامي كبير. ممكن لإنه يوجد حيرة أمواج، وتلاطم أمواج. من الممكن أن يكون تسونامي كبير. من الممكن أن يكون فساد في مياه البحار والمحيطات؛ أو أتساع في مياه البحار والمحيطات. هذه الدراسات الموجودة في الارشيف الخاص في البحار اكثر الدراسات تأثيراً على سطح الارض. وهذه الدراسات واحدة من هؤلاء. سوف يأتيك إن شاء الله؛ والزمن بيد الله عزّ وجل”.
وأضاف الأستاذ ثامر، “ماذا نرجح عن المسألة التي نتحدث بها حول هناك حيرة في البحار وامواج البحار. نرجح الثلاثة معًا، نرجح واحده من الثلاثة،هؤلاء ونرجح شيء جديد كذلك. لكن سوف تكون الأنظار كاملةً، والله أعلم وأحكم، كما هو الحدث الفلكي الذي سوف يقع بعد أيام إن شاء الله. يراه العالم كامل، ليله بنهاره، حول تحزيم الشمس ووضع الحزام على الشمس. هذا طبعاً للعلم تطور. هنالك من يقول دخان ومن يقول بقايا ذوبان الصهارة الجليدية. سوف تترك لك دخان على الشمس كما سوف يراها الجميع باذن الله عزّ وجل. هذا الحدث الذي سوف يقع بتلاطم البحار سوف يراه الجميع. بإذن الله عزّ وجل كذلك، ويكون حدث مهم؛ والله أعلم وأحكم”.
الدقيقة 6:00
حيرة البحار وتلاطم أمواج
